شغال فى البيت يحبه الواد قله ادب
ذهبت هذه الميلفاية الساخنة إلى محل مشهور لرسم التاتوهات لكنها لم تكن تعلم أنها ستحصل على نيكة ساخنة جداً. وهي تتمتع ببزاز كبيرة مصطنعة ومؤخرها ممتلئة. كانت تريد أن تحصل على تاتو على يدها. تسير في الشارع بمنتهى السخونة وهي تهز في مؤخرتها الممتلئة وتذهب إلى المحل وهناك ترسم على يدها التاتو الذي تريده بالقلم حتى يعرفه الفنان. يبدأ الفنان في الرسم على يدها، لكنها تشعر بالألم فتخرج بزازها وتبدأ في مداعبتها لتهدأ من ألمها ويقوم أحدهم بمص حلمات صدرها المنتصبة. بزاز كبيرة جداً بالكاد تتسع لها ملابسها ولا يمكنك أن تراها أن تفكر في النزول عليها لحس ومص ورضاعة. بعد أن تنتهي من رسم التاتو يحين الوقت بالطبع للحصول على نيك ساخنة جداً. تقلع ملابسها، ويرفعها الرسام على الطاولة لنيكها، لكنها تريد أول أن تتذوق زبه في فمها. تنزل من على الأريكة وتأخذ زبه في فمها وتبدأ في لحسه وابتلالعه بمنتهى الاحتراف وهي في قمة الاستمتاع وتخرج لسانها لتلحس زبه من القاعدة إلى القمة. لم يعد يتحمل الرسام أكثر من ذلك ويرفع بين يديه على الطاولة ويفشخ ساقيها ويدخل قضيبه في كسها ويبدأ في مضاجعته وهي تحب ذلك وتتأوه من المحنة والمتعة وبزازها الممتلئة تتأرجح في الهواء على صدرها بينما هو يضاجعها من الخلف بعد أن جعلها تنحني على الأريكة وهو يدلك بزازها من الأمام وهي في قمة الاستمتاع مع نيكة ساخنة جداً.